وهذه
الجائزة تأتي في إطار سعي الجامعة إلى تطوير
الأعمال وتنمية الإبداع ، والإسهام في بناء مجتمع المعرفة في جامعة المجمعة وغيرها
من المؤسسات التعليمية الأخرى بكافة مراحلها وتصنيفاتها في محافظة المجمعة ، وكذلك
محاولة للكشف عن الأعمال المميزة والجهود الإبداعية التي تصدر عن الطلاب أو الطالبات و أفراد المجتمع ، ومن بين أهداف هذه الجائزة تشجيع الأعمال الإبداعية وتنميتها في هذه المؤسسات
، والعمل على إظهار الأعمال الإبداعية والجوانب
المتميزة التي تتسم بها تلك المؤسسات على مستوى
البيئة الأكاديمية والتعليمية والمجتمع المعرفي
محليًّا وإقليميًّا وعالميًّا .تنبع
هذه الجائزة من المنطلقات التنموية في جامعة المجمعة ، فهي تنظر إلى الأجيال الشابة
باعتبارها رأس مال بشري وطني ، يجب دعمه والمحافظة عليه بما يعزز ويفعل الرصيد الوطني
من الطاقات الشابة المتميزة والمبدعة في جامعة المجمعة.
حيث
تقوم الجائزة على تفعيل التواصل والارتباط والتكامل بين الجهات ذات الصلة ، بحيث تنطلق
أساساً من البرامج والمسابقات والفعاليات المنفذة فعلياً من تلك الجهات .. وتسعى إلى
تطويرها وتعظيم الانتفاع منها ، عبر نظمها في نسق متكامل ، ورفع سقفها من مستوى المؤسسات
إلى مستوى المنطقة (المستوى المحلي) .. الأمر الذي يشجع على مزيد من المشاركة والتفاعل
والتميز والإبداع .. وينعكس إيجاباً على تعزيز الرصيد المحلي والوطني من الإنجازات.
رؤية الجائزة:
تحقيق الريادة الوطنية في الإبتكار وفق منظور ابتكاري مهني تنموي شامل.
رسالة الجائزة:
اكتشاف و تفعيل الطاقات الشابة في
المؤسسات التعليمية المختلفة في محافظة المجمعة ، وتنمية المهارات الابتكارية
والإبداعية ،لدى طلاب وطالبات هذه المؤسسات بما يحفزهم على التميز والمبادرة
والإسهام في برامج تنمية المجتمع وزيادة إنتاجيته ورفاهيته ، وتعزز إنجازاتهم في
المسابقات الوطنية و الإقليمية والدولية.
مسمى الجائزة:
جائزة جامعة المجمعة للابتكار
وريادة الأعمال
مقر الجائزة:
جامعة المجمعة ، مركز الابتكار والأفكار الطلابية المتميزة
نطاق الجائزة:
كافة المؤسسات التعليمية في محافظة
المجمعة
الترشيح للجائزة:
الترشح للجائزة متاح لجميع طلاب
وطالبات المؤسسات التعليمية في محافظة المجمعة
بما يتوافق مع الشروط الخاصة لكل فرع أو مجال من مجالات الجائزة.
والترشيح يكون عن طريق ترشيح لجنة
التحكيم لمن تراه جديراً في نيل الجائزة في واحدة من مجالاتها من خلال النماذج
التي يتم تعبئتها على الموقع الكترونيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق